حياة الروح عضو متقدم
عدد الرسائل : 86 العمر : 32 مزاجى : تاريخ التسجيل : 15/01/2009 الاوسمه :
| موضوع: القلب وعمايلة الثلاثاء يناير 20, 2009 9:17 pm | |
|
| بسم الله الرحمن الرحيم
الواحد ياما بيقابل وياما بيعجب ببنات حواليه
في قلوب احساسها مرهف وبيبقي نفسها تحس إحساس الحبيب للحبيبه فا بيتعرف علي البنت وبيعجب بيها وبيطلب الارتباط بيها كل ده في مده قصيره قوي من قبل ما يكون عرف حاجات كتيره عن البنت أو ممكن نقول إنه إتسرع شويه في الإرتباط لمجرد إنه نفسه يقول كلام حب ويسمع كلام حب ونفسه يعيش الإحساس الجميل ده .. , .
وفعلا بيعيش الإحساس ده مع البنت لفتره معينه ولما بيبتدي يحس إنه محتاج يعرف أكتر عن البنت ومحتاج يحس أحاسيس تاني غير إللي حسها في البدايه ومحتاج يتأقلم معاها عشان تكون شريكة حياته بيلاقي نفسه كان واقع ضحيه للتسرع وإنه أعجب بحاجات سطحيه في البنت وبتكون موجوده في كل البنات وبيبتدي يحس إن البنت دي مش اللي رسمها في خياله عشان تكون شريكة حياته فا بيحصل إن العلاقه بتنتهي لإن في حاجات طلاما هو مش عارف يحسها من الأول مش هيقدر يحسها خالص . , .
ولما الحكايه بتنتهي بيقول بينه وبين نفسه أنا مش هتسرع تاني وهاخد بالي المره الجايه
وياادوب ميفوتش يومين تلاته
ويلاقي نفسه معجب ببنت تانيه وبيتشد ليها وعايز يرتبط بيها وفعلا بيرتبط بيها ويحصل نفس إللي حصل مع البنت الأولي
وتستمر الحياه مع الولد بالشكل ده فتره كده
. , .
أي بنت كان بيرتبط بيها كان بيعاملها بما يرضي الله وكان بيحترمها جداً ومكنش بيكدب عليها أبداً
والغريب في الحكايه دي إن كل بنت كان بيتعرف عليها ويطلب منها الإرتباط بتقولله إن هو أول ولد البنت ترتبط بيه أو تتكلم معاه بالشكل ده وإنها رفضت كل إللي طلبوا يرتبطوا بيها .. بس مع العلم إن البنات دي بتبقي عندها خلفيه عن الولد إللي هو أول واحد يرتبطوا بيه . وكمان البنات دي فعلا بيكونوا محترمين جدا وأخلاقهم عاليه وفعلا مش أي ولد سهل إنه يكون قريب ليهم وكل الولاد ليهم حدود معينه في الكلام معاهم
ويستمر الحال ده مع الولد لحد ما بيتعرف علي صدفه علي بنت ومش في باله أي حاجه ناحيتها
|
| |
|
الليل وآخره المشرف العام
عدد الرسائل : 308 العمر : 48 العمل/الترفيه : أخصائى تكنولوجيا المزاج : ميت فل و14 مزاجى : الدوله : تاريخ التسجيل : 14/07/2009
| موضوع: رد: القلب وعمايلة الثلاثاء يوليو 28, 2009 5:37 am | |
| مشكوره على موضوعك جميل تقبلي مروري | |
|